فتاة تدعى فوليت سانفورد، في مقتبل العشرينيات من عمرها، تنتقل إلى مدينة نيويورك من أجل تحقيق حلمها في أن تكون مؤلفة أغاني فتحصل على وظيفة في الفترة الصباحية في أحد البارات، والذي يدعى (الذئب القبيح)، حيث تحاول أن تثبت من خلاله ذاتها وتتغلب على مخاوفها من الظهور على المسرح.