تواجه صحيفة تايو شينبون انخفاضًا في أرقام المبيعات . خوفًا من أن يصبح لصحفيون هدفًا للتسريح من العمل ، أصدر الرئيس يوشيمورا ريويتشي تعليمات إلى إيبونجي تورو ، وهو مراسل متنقل يعمل في مكتب الأخبار المحلي ، لكتابة مقال بعنوان "تغطية الجرائم والعائلات". على الرغم من مخاوفه ، كتب إيبونجي عن تجربته المروعة قبل 20 عامًا. في غضون ذلك ، تم تسليم رسالة إلى إيبونجي من شخص يبدو أنه المجرم الذي يقف وراء جرائم القتل المتسلسلة في منطقة طوكيو. "حاول أن توقف جرائم القتل التي قمت بها بالكلمات" ، هذا ما ورد في السطر الأول من الرسالة ويصف فيها القتل العشوائي الذي هز المنطقة بالتفاصيل. المجرم يطالب بمناقشة عامة مع إيبونجي في الصحف. باستخدام قوة كلمات المراسل ، يتعامل إيبونجي وجهاً لوجه مع المجرم الذي يهدد بجريمة قتل جديدة إذا تم انتهاك القواعد. بينما يكتب إيبونجي دحضًا ، يخطط لبدء الاتصال مع إيهارا يويشيرو ، وهو طالب جامعي يبدو مريبًا وكان حاضرًا في مسرح جريمة قتل. تشرع الشرطة في التحقيق مع المرسل الذي تعتقد أنه متورط في جرائم القتل. في الوقت نفسه ، يشتبهون في أن صحيفة تايو شيمبون تمثل مسرحية . لينتعش تداول الصحيفة المتعثر بين الناس . تسلط الدراما الضوء على الحوار الغير مسبوق بين القاتل المتسلسل والمراسل و الجوانب البغيضة للصحافة والمجتمع